الشيخ عايض القرني = سيرة الفاروووق-



عواقب المعاصي
/
حجابٌ بين العبدِ وربِّه : ? كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ ? .
يُوحشُ المخلوق من الخالقِ : إذا ساء فعلُ المرءِ ساءتْ ظنونُه .
كآبةٌ دائمةٌ : ? لاَ يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْاْ رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ ? .
خوفٌ في القلبِ واضطرابٌ : ? سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللّهِ ? .
نكدٌ في المعيشةِ : ? فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً ? .
قسوةٌ في القلبِ وظلمةٌ : ? وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً ? .
سوادٌ في الوجهِ وعبوسٌ : ? فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم ? .
بغضٌ في قلوبِ الخلْقِ : (( أنتم شهداءُ اللهِ في أرضِهِ )) .
ضيقٌ في الرزقِ : ? وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيهِم مِّن رَّبِّهِمْ لأكَلُواْ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم ? .
غضبُ الرحمنِ ، ونقْصُ الإيمانِ ، وحلولُ المصائبِ والأحزانِ : ? فَبَآؤُواْ بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ ? .? بَلْ رَانَ عَلَىقُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ ? . ?وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ ? .
**************************************

تعليقات